القائمة الرئيسية

الصفحات

أخبار الاخبار

ما هي الأسباب التي "يجب" أن تدفع المسوّق الشبكي لتغيير شركته ؟

ما هي الأسباب التي "يجب" أن تدفع المسوّق الشبكي لتغيير شركته ؟
في الحقيقة يوجد 6 أسباب إن توفر سبب واحد فقط منها "يجب" عليك تغيير شركتك إذا كنت جدّياً تجاه مهنة التسويق الشبكي وهي :
ما 1. إذا اكتشف أن هذه الشركة هرمية أو بونزي متطفلة على التسويق الشبكي أي يجب أن تكون الشركة قائمة على تسويق "المنتجات" عبر شبكة المسوقين لا عملات رقمية ولا تسويق تخفيضات ( عليك أن تتعلّم كيف تتأكد بنفسك من الشركة إذا كانت شبكية أم هرمية بغض النظر عن كلام الشركة والأبلاينات لأن جميع النصّابين العاملين في الشركات الهرمية والبونزي سيحتالون عليك ويقنعوك أنها شركة تسويق شبكي 
2. الشركة التي تكذب في شيء واحد تكذب في كل شيء ، فمثلاً يجب أن تستلم منتج مطابق للمواصفات التي شرحت لك ، ويجب أن تستلم عمولاتك كاملة بدون نقص ولا تأخير كما شرحت لك ، ويجب أن يتم توضيح كل شيء لك في عرض العمل مثل ما إذا كنت مضطراً لإجراء ما يُسمّى بالتفعيل الشهري وشراء منتج جديد شهرياً أم لا ، بالمحصلة يجب أن تتمتع الشركة بالمصداقية والنزاهة والأمانة والشفافية والوضوح.
 3
عدم توفير النظام التدريبي القوي والاحترافي "مجاناً" الذي يساعدك على النجاح في عملك بالتسويق الشبكي

4. 
إذا كان نظام العمل في الشركة لا يسمح لك بتقديم الفرصة لأي شخص في العالم ليس في بلدك فقط ومهما كانت علاقتك به وبدون اشتراط إحضار رأس المال قبل حضور العرض مع اشتراط العمل برأس مال ضخم مبالغ فيه بالنسبة لمهنة التسويق الشبكي الموجودة لمساعدة ذوي الدخل المحدود على بناء مصدر للدخل الغير محدود ، لأن هذا النظام سيُقلِّص عدد المرشحين المحتملين لك من جميع البشر إلى دائرة ضيقة جداً

5.
 إذا كان نظام الأرباح في الشركة ضعيف وغير عادل ويتسبب في مشاكل وعداوات بين الأبلاين وداونلاينه مثل بعض الشركات عندما يعمل الأبلاين على الحد من ارتفاع نسبة أرباح داونلاينه حتى لا يكسر عليه
6.
 إذا كان أبلاينك ليس على قدر الأمانة أو المسؤولية ولجأت إلى قائد الفريق ولم تحصل على الدعم اللازم للنجاح
إن وجود سبب واحد فقط من الأسباب الستة السابقة "يجب" أن يدفعك إلى تغيير الشركة في حال كنت مسوّق شبكي حر فهمت التسويق الشبكي بشكل صحيح بعيداً عن عبودية شركات التسويق الشبكي تحت مفهوم الولاء والانتماء للشركة الذي يزرعه الأبلاينات الضعفاء الغير واثقين في شركتهم فهذه عبودية بكل معنى الكلمة وليست ولاء أو انتماء ، 
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات